قصتنا

أمل، سيدة فلسطينية الأصل أردنية المنشأ، وأم تبلغ من العمر 47 عامًا، حَولت ظروفها الصعبة إلى منارة أمل. في عام 2012، وفي مواجهة الصعوبات المالية، تعلمت فن الطباعة بنفسها لدعم أحلام ابنتها الجامعية والارتقاء بمجتمعها.

بقلب مليء باللطف، بدأت أمل مشروعها الصغير للطباعة. لم يكن مجرد مشروع تجاري، بل كان مبادرة صادقة لمساعدة أسرتها.

تعتبر حقائب أمل أكثر من مجرد إكسسوارات؛ إنها تمثل الثقافة والتراث الفلسطيني، وتروي في كل طبعة قصة صمود، وتعكس صدى روح فلسطين.

يتم تخصيص جزء كبير من عائدات هذه الحقائب للمساعدة في إعادة بناء الحياة في غزة.

“Bag4Pal حقائب من أجل فلسطين” مبادرة تأتي لتثبت تصميم الفلسطينيين على إحداث فرق.